The Basic Principles Of حوار مع النخبة



.. ولهذا سألوا هؤلاء الشباب أن يتركوا لهم المجال ليقوموا هم بذلك. طلب من الشباب ألا يشاركوا بالتفكير والقيام بالتنفيذ فقط، وهذا غير مقبول في أي منطق.

إن النظر الفاحص فيما وصلت إليه البلاد سيقودنا إلي أن البلاد ظلت تتعرض لحملات منظمة تستهدف ضرب عناصر قوتها المادية والمعنوية حسبما يقول السفير ميشيل رامو سفير فرنسا الأسبق لدي الخرطوم في كتابه المعنون السودان في جميع حالاته ( إن الطمع في ثرواته المعروفة من النفط واليورانيوم والنحاس والذهب هي سبب إستهداف السودان ، والصورة النمطية التي يشكلها الإعلام الغربي للسودان غير واقعية وغير حقيقية ، والهدف منها هو خدمة المخطط الاميركي والدولي لإضعاف الحكومة المركزية وصولا لزعزعة إستقرار البلاد عبر إضعافها من الأطراف ) ..

كيف تفرض وسائل التواصل الاجتماعي على المراهقين مشاهدة "العنف والمواد الإباحية"؟

وتشير الكثير من الدراسات إلى أن نظرية النخبة جاءت كرد فعل على استحالة تطبيق الديموقراطية باعتبارها "حكم الشعب نفسه بنفسه ولنفسه"، وكبديل لنظرية الطبقات الاجتماعية التي جاءت بها الماركسية.

بينما نجد القواميس الفرنسية تتحدث في هذا الشأن عن أشخاص وجماعات تتيح لهم إمكانية امتلاك القوة أو التأثير؛ المشاركة في صياغة تاريخ جماعة معينة، عبر وسائل وسبل عديدة (اتخاذ القرارات؛ اقتراح الأفكار، إبداء المشاعر..).

ويضيف بأن هذه العملية تشمل العديد من المبادئ مثل الإصلاح الدستوري؛ ومبدأ الشفافية والاعتراف بسيادة القانون؛ وانتهاء الحزب الواحد والإقرار بنظام التعدد السياسي وتطوير المجتمع المدني والتداول السلمي على السلطة.

سلام الكواكبي: هم يستغربون سيطرة التيارات الدينية على شارع من شوارع الثورة، ويعلم الكثيرون أن هذا لم يأت من فراغ، ولكن من الطريقة التي تعاملت بها النخبة التقليدية.

لذلك، يجب أن نعمل لقوة تصون وتنتج القرار.... دعونا نعمل مع بعض كفريق ثوري تجمعه أهداف الثورة، ونترك اتجاهاته الفكرية لمرحلة سابقة. دعونا نتعاهد على بناء وطن... أرجو من الجميع المساعدة وبذل ما يستطيعون، فمشروعنا بناء وطن بمفهوم وطني ديمقراطي".

  نتنياهو متخوف وفي نفس الوقت لا يهتم لدوله فلسطينيه والسعوديون اليوم يضغطون للانتقال الى المخطط البديل مخطط با بلان بي بابعاد اسرائيل عن الاتفاق الاستراتيجي او الصفقه الرئيسه كيديل مع الولايات المتحده الامريكيه في مقال جوليان بورجر من واشنطن فان الولايات المتحده الامريكيه والسعوديه وصلت الى نهايه اتفاقاتهم بشان الامن وبناء التكنولوجيا المرتبطه بتسويه واسعه في الشرق الاوسط تدمج اسرائيل والفلسطينيين وفي غياب اتفاق لوقف اطلاق النار في غزه والمقاومه العنيده لحكومه نتنياهو لانشاء الدوله الفلسطينيه والحزم في اطلاقها هجوما رفح السعوديون يمارسون الان ضغطا لمخطط اكثر تواضعا بلان بي يقصي اسرائيل وفي هذا الاطار فالولايات المتحده الامريكيه والسعوديه ستوقعان اتفاقيات في اطار ميثاق الدفاع الثنائي المشترك حيث تسام الولايات المتحده في خلق صناعه نوويه مدنيه سعوديه وشراكه على صعيد الذكاء الصناعي وكل التكنولوجيات الصاعده وحسب البلان بي فان الاتفاقيات السعوديه الامريكيه لا ترتبط بموافقه حكومه نتنياهو لابد من ان يكون هناك نموذج لعلاقات مع السعوديه لا تكون رهينه للسياسه الامريكيه او نتنياهو بايدن يبحث عن ت

تحريّر العقول وتهذيب النفوس: النبي محمد (ص) رسولاً ومعلماً

وهنا أيضا أرى أنه إن كانت الثورات العربية قد فشلت في بلد مثل مصر، فإنّ المسؤولية تتحمّلها مرة أخرى النخب المحلية التي لم تقم بدورها. وهنا أقصد كلا من النخبة التقليدية والنخبة الجديدة. فقد فسحتا المجال للنخب الدينية للسيطرة على المشهد، وتتحمل هنا أيضًا المسؤولية تلك النخب الدينية التي اعتبرت أنّ انتصارها "الديمقراطي" في تلك الانتخابات يعطيها الحق في الاستبداد وإقصاء آراء البقية وتوجّهاتها المختلفة.

وحين نتحدث عن هذه المخططات فإننا نسعى إلى تذكير النخب بطبيعة المعركة لتنظر إليها بشكل شامل وإستراتيجي لا نظرة مجتزأة آنية.

ولأن النخبة السودانية تجيد إعادة أخطائها وبطرق أكثر كارثية كل مرة فإنها لم تفتح بصيرتها لتري أن ما حوار مع النخبة جري ويجري في البلاد هو عينه الذي يجري في البلدان من حولنا وفق خطة ماكرة وثابتة تقوم علي إبعاد القوي الإجتماعية الأكثر تماسكا وتمكين فئات أخري إما مذهبية أو غريبة عن المجتمع والعمل علي تحطيم الجيش الوطني وإشعال النزاعات المذهبية او الطائفية او العرقية ، ويتم كل ذلك تحت توفير الغطاء الدولي عبر المبعوثين الذين بلغ عددهم في ليبيا حوالي عشرة مبعوث أو المبادرات التي تعمل علي إطالة أمد النزاع وإستنزاف ثروات البلد المعين وإفقار أهله ..

مصر ترسل معدات ووفوداً عسكرية إلى الصومال.. فكيف علقت دول الجوار؟

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *